لا أعلم متى وأين وكيف؟
أصبحتُ فاقدًا لكل شيء بهذه الطريقة؟ ليس لدي شغف أو طاقة لإستكمال ما تبقى..
أشعر وكأن روحي كأسًا زجاجيًا محطم لأشلاء، والدنيا هى التي حطمتني، ذلك الكأس كان ممتلئًا بالحيوية، الآن أصبح محطمًا وما بداخله مسكوبًا على الأرض، أنا على هامش التل وسقطتُ لا محالة.
↲ڪ: حبيبة محمود ||رَسِيل||↻
0 مراجعة