لا أُريد أن العُمر يفنى باللحاقِ إلى سرب الصُفوف الأُولى ثُم الرجُوع إلى آخر الصَف، وأكُن بين الشتاتِ محاصرًا خطوة إلى عتبةِ المسرح وبعدها إلى صُفوف المشاهدين، لا أريدُ أن يسرقني الأمسُ، لأصحو في الصباحِ وأنا في عُمر الخمسين من اللاشيء ..!
بقلم: أحمد الضوي
0 مراجعة